أقوال بعض من اهتدى إلى الإسلام
مؤسسة البلاغ
(إن الإسلام هو أوضح الأديان في إثبات وجود الله تعالى من واقع الحياة , وهذا يمثل الحقيقة , لأ، الله هو الحق , وهذه الحقيقة التي هي ضالة الإنسانية كلها , تحت يد المسلمين , فلو أمكن إجلاؤها لدخل الناس جميعا في دين الله أفواجا)
الحاج الدكتور عبد الكريم ساتيو الياباني
استاذ إقتصاد في احدى الجامعات اليابانية
(إنني إتبعت كل الآيات القرآنية التي لها ارتباط بالعلوم الطبية والصحية والطبيعية والتي درستها من صغري واعلمها جيدا , فوجدت هذه الآيات منطبقة كل الإنطباق على معارفنا الحديثة , فأسلمت لأني تيقنت أن محمد (ص) أتى بالحق الصريح من قبل أكثر من ألف سنة , من قبل أن يكون معلم أو مدرس من البشر , ولو كان كل صاحب فن من الفنون أو علم من العلوم قارن كل الآيات القرآنية المرتبطة بما تعلم جيدا كما قارنت أن لأسلم بلا شك , أن كان عاقلا خاليا من الآغراض).
الدكتور جرينيه الفرنسي
كان يعمل في مجلس النواب الفرنسي
(إن دين الله واحد , وإن الإسلام أتى مصدقا لما سبقه من ديانات السماء , ومصححا لما نالها من تحريف بفعل الكهنة , وأن القرآن الكريم في العصر الحاضر هو الكتاب السماوي الوحيد الذي لم ينله ....ولن يناله تحريف أو تبديل , وقد وعد الله بحفظه مصداقا لقوله تعالى في القرآن :
(أنّا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون)
الفونس ايتين دينيه(1861-1929)
فنان فرنسي أسلم وبدل إسمه إلى (ناصر الدين)
(لا أستطيع اليوم أن أقول أي النواحي استهوتني أكثر من غيرها , فإن الإسلام على ما يبدو لي بناء تام الصنعة وكل أجزائه قد صيغت ليتمم بعضها بعضا , فليس هناك شئ لاحاجة إليه , وليس هناك نقص في شئ , فتنتج من ذلك كله ائتلاف متزن مرصوص , ولعل هذا الشعور من أن جميع ما في الإسلام من تعاليم وفرائض قد وضعت موضعها الذي كان له أقوى الأُثر في نفسي).
الكاتب والصحفي النمساوي الكبير ليوبولد فايس (محمد أسد)
(من مفاخر الإسلام أنه مبني على العقل ولا يطالب معتنقيه أبدا بتجميد طاقاتهم الفكرية مخالفا بذلك عقائد أخرى تلزم تابعيها بالأعتقاد الأعمى لمذاهب وآراء معينة دون تفكير فيها)
البروفيسور هارون مصطفى ليون الأوربي
السكرتير العام للجمعية الدولية لعلم أصول اللغات والعلوم والفنون الجميلة ورئيس تحرير مجلة فيلومات العلمية الصادرة في لندن.
(وجدت في الإسلام المنطق والعقل , ووجدت المسلمين يؤمنون بالله ورسوله الذي هو بشر مثلهم اختاره الله لينقل رسالة الأيمان إلى الناس , ويتلو عليهم كتابه الذي هو دستور الحياة , ينظم شؤونهم بحيث يعيشون في تعاون وبساطة ولا مظاهر كاذبة)
مارشيلا مايكل انجلو
سيدة ايطالية
(الإسلام هو الدين القادر على التصدي لموجات الألحاد والتفكيك التي تعاني منها المجتمعات الصناعية الحالية , وأن الإسلام سيجذب الكثيرين من خريجي الجامعات وخاصة هؤلاء الذين أعيتهم وأثقلتهم المناقشات العقائدية)
اللورد دوكلاس هاملتون
مليونير انكليزي أسلم وبدل أسمه إلى (عادل هاملتون)
(ليست هناك نعمة من نعم الدنيا يستمتع بها الإنسان أعظم من أن يشرح الله صدره للأسلام فيهتدي بتوره حتى يبصر حقائق الدنيا والآخرة فيميز الحق من الباطل , وطريق السعادة من طريق الشقاء , وإني لأسجد لله شكرا على هذه النعمة الجليلة التي حباني بها والتي ملأت نفسي بالسعادة الحقيقية وأتاحت لي أن أستظل بهذه الدوحة الكبرى الوارفة الظلال المتعددة الثمار, وهي دوحة الأسرة الإسلامية والأخوة في الإسلام).
مرمادوك بكثول (1875-1936)
أديب ومفكر انكليزي مشهور , أسلم وتسمى بأسم محمد , وتعتبر ترجمته لمعاني القرآن الكريم من أهم جهوده العلمية على الإطلاق .
(إن خلاص العالم من أزمته يكمن في إتباع المنهج الإسلامي , فالإسلام يملك مفتاح الأصلاح لأنه يمتاز بقاعدتين , هما التسامي وروح الجماعة).
(إن القرآن يعلمنا أن نرى في كل حادث , وفي كل شيء آية من آيات الله ورمزا لوجود أعلى يسيرنا , ويسير الطبيعة والمجتمع , وهدف الدين الرئيسي هو التناسق والوحدة الصادرة عن الله والعائدة إليه , ومما يجعل الإنسان إنسانا هو إتجاهه الى تحقيق إرادة الله .
إن الغرب الآن بحاجة إلى الإسلام أكثر من أي وقت مضى , ليعطي للحياة معنى , وللتاريخ مغزى , وحتى يغير اسلوب الغرب في الفصل بين العلم والحكمة أو فصل التفكير عن الوسائل , وفصل التفكير عن النتائج , إن الإسلام لا يضع حاجزا بين العلم والأيمان , بل على العكس من ذلك يربط بينهما باعتبارهما وحدة متكاملة غير قابلة للتجزئة.
إن الإسلام يدعو الإنسان إلى أن يفتش ويبحث عن نهايته العظمى ومآله , كما يمكن للإسلام أن يعيد احياء الأمل في مجتمعاتنا الغربية المتأثرة بالفردية بطريقة من النمو تقود العالم بأجمعه إلى الإنتحار)
البروفيسور روجيه غارودي
أديب ومفكر وفيلسوف فرنسي بارز , شغل منصب رئيس المجلس الوطني الفرنسي من 1956-1958 أسلم غارودي في 11 / رمضان / 1402 هـ , وبدل اسمه إلى رجاء وأحدث إسلامه ضجة كبيرة في الغرب
معالى الوزيرة :14#: